Considerations To Know About رقية شرح الصدور
Considerations To Know About رقية شرح الصدور
Blog Article
" والمقصود: ذكر هديه في علاج هذا المرض -السحر-، وقد روي عنه فيه نوعان:
وقد قال البخاري في "صحيحه" في كتاب الإجارة: "باب ما يُعطى في الرقية على أحياء العرب بفاتحة الكتاب.
الرقية على الماء مشروعية الرقية على الماء تجوز الرقية على الماء دون أي بأسٍ أو حرجٍ،[١] مع الاعتقاد يقيناً أنّ الشفاء بإرادة...
القول الأول: جائز بلا كراهة. والثاني: تحريمه، وهو الذي دندن عليه الآن، وذكره ابنُ عبدالبر عن الثلاثة. والقول الثالث: كراهته من دون تحريمٍ. وهو الأظهر من الأدلة؛ لأنَّ الرسول أقرَّهم وواصل بهم، دلَّ على أنه غير محرَّمٍ؛ لأنه لا يُقرهم على معصيةٍ عليه الصلاة والسلام، ولكنه مكروه ينبغي تركه؛ ولهذا واصل بهم ليُريهم المشقَّة، وقال: لو تأخَّر الهلالُ لزدتُكم كالمنكِّل لهم حين أبوا أن ينتهوا.
آيات الرقية من القرآن (الم*ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ...
وَفِي "الصَّحِيحَيْنِ" مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنِ الْوِصَالِ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ: إِنَّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ تُوَاصِلُ!
" السبعون ألفا هم الذين استقاموا على دين الله ، وتركوا محارم الله، وأدوا ما أوجب الله، ومن صفاتهم الطيبة: عدم الاسترقاء ، ولكن الاسترقاء لا يمنع كونه من السبعين ألفا، والاسترقاء: طلب الرقية، وإذا دعت website الحاجة إلى هذا فلا بأس، النبي صلى الله عليه وسلم أمر عائشة أن تسترقي، وأمر أم أولاد جعفر أن تسترقي لأولادها، فلا حرج في ذلك.
فَيَقُولُ: لَسْتُ كَهَيْئَتِكُمْ، إِنِّي أَبِيتُ -وَفِي رِوَايَةٍ: إِنِّي أَظَلُّ- عِنْدَ رَبِّي يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِي.
وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ: الْإِعْرَاضُ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى، وَتَعَلُّقُ الْقَلْبِ بِغَيْرِهِ، وَالْغَفْلَةُ عَنْ ذِكْرِهِ، وَمَحَبَّةُ سِوَاهُ، فَإِنَّ مَنْ أَحَبَّ شَيْئًا غَيْرَ اللَّهِ عُذِّبَ بِهِ، وَسُجِنَ قَلْبُهُ فِي مَحَبَّةِ ذَلِكَ الْغَيْرِ، فَمَا فِي الْأَرْضِ أَشْقَى مِنْهُ، وَلَا أَكْسَفُ بَالًا، وَلَا أَنْكَدُ عَيْشًا، وَلَا أَتْعَبُ قَلْبًا.
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا .[١٢]
الشيخ: هكذا قول بعض السلف، إذا رأى ما هو فيه من الراحة والنَّعيم والأُنس بالله والشَّوق إليه قال: إن كان أهلُ الجنة في مثل هذا فإنهم لفي عيشٍ طيبٍ. يعني: الراحة، راحة القلوب، وراحة الضَّمائر، ما هو براحة الأبدان، الراحة الحقيقية راحة القلوب والضَّمائر، وشوقها إلى الله، ورضاها، وطُمأنينتها، وانفتاحها، وتلذذها بما يجيء إليها من أنوار الحقِّ، ودلائل الحقِّ، والأُنس بطاعته، وترك معصيته .
هل يصاب الإنسان بالمس مع المحافظة على الأذكار والرقية؟
والنبي صلى الله عليه وسلم قال: (من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له) فالحجب والحروز والجوارب التي يعلقها بعض الناس على المرضى في أعناقهم، في أعضادهم، أو في غير ذلك فهذا لا يجوز، ولكن الرقية لا بأس بها.
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ .[١٧]
Report this page